الفوركس يمكن أن يحل مشكلة البطالة

الموضوع: الفوركس يمكن أن تخلق فرص عمل غير محدودة للناس (2) وأعتقد أن الفوركس هو عمل في جميع أنحاء العالم، ويمكن لأي شخص الانضمام في الفوركس من أي مكان. وأعتقد أن الكثير من الناس مهتمون بالانضمام إلى تداول الفوركس. فكل مشكلة من البلدان هي مشكلة البطالة الأولى. وأعتقد فقط الفوركس يمكن أن تخلق مثل هذه فرص العمل غير محدود، والتي لا يمكن أن تخلق من قبل مصادر أخرى. الضحك بصوت مرتفع. الفوركس يخلق فرص البطالة. أعتقد أن ما تقصده هو العكس تماما. الفوركس يمكن أن تحل مشكلة البطالة. ولكن كما ذكرت في وقت سابق، أنا لا أعتقد حقا أن هذا هو حق أو ممكن في وقت قصير. يجب أن نركز أكثر على كيفية إصلاح معدل الفشل العالي في التداول مع 90 من التجار الفشل. منتدى الفوركس mt5 ندش مقدمة. سوق الفوركس هو غلة عالية ومتوسط ​​محفوفة بالمخاطر من الربح من خلال العمليات مع أسعار العملات. أدوات العمل في سوق الفوركس في العديد من الطرق تحديد نتيجة تداول العملات التي أدلى بها المشاركين في السوق الفوركس نداش عملاء وسطاء. يقدم كل وسيط فوركس محطته الخاصة، ولكن معظم الوسطاء والتجار يوافقون على اختيار ميتاتريدر 4 و ميتاترادر ​​5 محطات. يتم إنشاء هذا المنتدى لأولئك الذين يفضلون محطة من سلسلة ميتاترادر ​​في التداول على الفوركس. منتدى الفوركس mt5 نداش مناقشة التجارة. توقعات سوق الفوركس والآراء المستقلة للتجار المبتدئين والخبراء من سوق العملات نداش كل هذا سوف تجد في الفوركس منتدى مناقشة الصفقات. الخبرة الصلبة للعمل على الفوركس هو الأفضل، ولكن جميع القادمين بما في ذلك الفوركس نيوبي قد تأتي وتبادل رأيهم كذلك. المساعدة المتبادلة والحوار نداش الهدف الرئيسي للاتصال في الفوركس المنتدى، مكرسة للتجارة. منتدى الفوركس mt5 نداش الحوار مع السماسرة والتجار (حول الوسطاء). إذا كان لديك تجربة سلبية أو إيجابية للعمل مع الفوركس وسيط نداش تقاسمها في فوركس المنتدى، المتعلقة أسئلة جودة خدمة الفوركس. يمكنك ترك تعليق حول وسيطك عن مزايا أو عيوب العمل في الفوركس معها. وتشكل مراجعات المتداولين من الوسطاء تصنيفا. في هذا التصنيف يمكنك أن ترى قادة والغرباء من سوق خدمات الفوركس. مناقشات مجانية في منتدى الفوركس mt5 كنت تاجر وتريد الاسترخاء ثم فوركس المنتدى للمناقشات الحرة هو لك. ليس هناك شك في أن المحادثة حول مواضيع قريبة من سوق الفوركس هي تفضيلية. هنا سوف تجد النكات حول التجار، كاريكاتير وسطاء الفوركس ومعدل كامل فوركس من أعلى. مكافآت للاتصال في فوركس فورم mt5 يتم إنشاء هذا المنتدى من قبل التجار للتجار والمقصود من اشتقاق الربح. ومع ذلك، كل وظيفة في منتدى الفوركس يعطي مؤلفها مكافأة النقد الاجنبى. والتي يمكن استخدامها في تداول العملات الأجنبية في الحساب المفتوح مع أحد المنتديات الراعية. وتقدم هذه الهدية الصغيرة بهدف مكافأة التجار المحترفين للوقت المستغرق في منتدانا. نحن نقدر اختيارك منتدى فوركس mt5 كمنصة للتواصل. الساعة الآن 06:10 بيإم. بويرد بي فوليتينريغ الإصدار 4.1.2 حقوق الطبع والنشر copy2000 - 2017، جلسوفت إنتربريسس Ltd. صممه إنستا ميديا ​​GroupHere039s كيف يمكننا إصلاح مشكلة بطالة الشباب الملايين من الشباب الأمريكيين، وكثير منهم يحملون شهادات جامعية، عاطلين عن العمل، وهذا لا يشمل أولئك الذين يعانون من البطالة الجزئية أو تخلى عن محاولة العثور على عمل. ومع ذلك، لا تزال ملايين الوظائف شاغرة، وتشكو الشركات الأمريكية من صعوبة العثور على أشخاص لديهم المهارات العملية والتقنية والمهنية التي يحتاجونها. كاثرين سكوت أوسلر دنفر بوست جيتي إيماجيس طلاب خارج مبنى اتحاد طلاب تيفولي في جامعة كولورادو دنفر. البطالة بين الشباب مشكلة كبيرة. وعلى الصعيد العالمي، هناك 73 مليون شاب لا يعملون ولا يتلقون التعليم. وفي حين أظهرت مؤشرات اقتصادية كثيرة وجود علامات على التحسن، فإن البطالة بين الشباب لا تزال مرتفعة بشكل مذهل بشكل عام ثلاث مرات أعلى من معدل البالغين. وهنا في الولايات المتحدة، يبلغ معدل بطالة البالغين 5.7 في المائة، ولكن 17 في المائة من شباب الأمم عاطلون عن العمل. ومع ذلك، يواجه 36٪ من أصحاب العمل في العالم صعوبة في ملء الوظائف. وتمثل الفجوة في المهارات في الولايات المتحدة نحو 4.8 مليون وظيفة شاغرة. السبب الرئيسي لبطالة الشباب في الولايات المتحدة هو نقص محزن في مهارات العمل في سوق العمل بين خريجي المدارس الثانوية (والعديد من خريجي الجامعات). وهذا ينبغي أن يكون مفاجئا. التدريب المهني الذي أعد في وقت سابق الملايين من أطفال المدارس الثانوية للحصول على وظائف جيدة كالكهربائيين والميكانيكا والنجارين والطهاة والميكانيكيين وهكذا دواليك ضحية ذهابا من الميزانية وتخفيض الموقف أن الجميع يجب أن يذهب إلى الكلية، سواء كانوا أكاديميا ميلا أو ليس. هذا الموقف (المضلل) يسود في جميع أنحاء الولايات المتحدة على الرغم من حقيقة أن أقل من 25 في المئة من طلاب الجامعات المحلية و 60 في المئة من الطلاب الداخلين لمدة أربع سنوات استكمال دراستهم. إن فشل الأمريكتين في إعداد الشباب للحياة العملية هو الأكثر لفتا للنظر عندما ننظر إلى المنافسين الاقتصاديين مثل ألمانيا وسويسرا وهولندا وغيرها من دول أوروبا الشمالية، حيث تبلغ البطالة بين الشباب نصف المعدل الأمريكي أو أقل. لذلك، كيف يفعلون ذلك بالنسبة لأحد، معظم طلاب المدارس الثانوية في الدول الأوروبية المشاركة في التدريب المهني والتدريب العملي على الدراسة، بما في ذلك الطلاب الذين ترتبط الكلية. والنتيجة هي أن غالبية الشباب يتركون المدرسة الثانوية بمهارات قابلة للتسويق وخبرة عملية ذات صلة. وما بين 30 و 70 في المائة من هؤلاء الطلاب يواصلون تدريبهم من خلال التلمذة الصناعية الرسمية التي يدفعها أرباب عملهم، وهي الوظائف التي تسمح لهم بالحصول على راتب ثابت أثناء تعلمهم والحصول على وظيفة تنتظرهم في نهاية تدريبهم. في المقابل، في الولايات المتحدة فقط 4 في المئة من طلاب المدارس الثانوية يصبحون المتدربين، على الرغم من أن المتدربين الأمريكيين يتم دفعهم أثناء تعلمهم، ويمكن الحصول على درجة الزميلة دون أي تكلفة على أنفسهم، والانتقال إلى وظائف دفع 50،000 على التخرج على قدم المساواة مع متوسط ​​غراد الكلية. ويمكن أن يعزى نجاح البرامج الأوروبية لبناء المهارات، إلى حد كبير، إلى التعاون بين المربين وأصحاب العمل، فضلا عن المجتمعات المحلية والحكومات التي تدعم البرامج. المدارس الثانوية والكليات التقنية والشركات تعمل معا لضمان أن الطلاب على تطوير المهارات الدقيقة وحل المشكلات التي تحتاجها شركات التوظيف. على سبيل المثال، توفر برامج الدراسة في المدارس الثانوية بالتعاون مع الشركات المحلية للشباب التوجيه من البالغين من ذوي الخبرة وكذلك الخبرة العملية باستخدام التقنيات والمعدات التي سيواجهونها في مكان العمل الحديث، ومواجهة التحديات التي سيجدونها في العالم الحقيقي للعمل. هل يمكن أن نضع ضربة كبيرة في بطالة الشباب عن طريق القيام بشيء مماثل في الولايات المتحدة الجواب هو نعم. في الواقع، كانوا يشهدون بالفعل أمثلة على برامج ناجحة لبناء المهارات في الولايات المتحدة، وخاصة في المجتمعات التي قام فيها المصنعون الأوروبيون ببناء محطات جديدة. الشركات الأوروبية مثل سيمنز، فولكس واجن، ستيهل، بلوم، و بمو، على سبيل المثال، تعمل مع المدارس الثانوية وكليات المجتمع وإدارات العمل الحكومية لخلق فرص للشباب في المجتمعات التي توجد فيها مصانعهم. ولكن مع 10 ملايين شاب عاطل عن العمل، نحن بحاجة إلى الكثير مما تفعله هذه الشركات بشكل جيد. ببساطة، إذا أردنا خفض بطالة الشباب في أميركا وتوفير المزيد من شبابنا بعمل آمن ومأجور بشكل جيد، يجب أن يتسع بناء المهارات جغرافيا وعبر الصناعات. وتدرك الحكومة الاتحادية أهمية بناء المهارات، وزيادة التزامها بالتلمذة الصناعية وبرامج الكليات المجتمعية. ولكن الحكومات، وحتى المؤسسات الدولية، لن تكون أبدا أكثر من اللاعبين الصغار في لعبة بناء المهارات. الشركات التي ترغب في توظيف أفضل وألمع عقول المستقبل، والمدارس التي تثقيف هؤلاء الشباب يجب أن تأخذ زمام المبادرة. تعليق من نيكولاس ويمان، الرئيس التنفيذي لمعهد مهارات مكان العمل والابتكار و سكيلينغ أستراليا. وهو أيضا مؤلف جوب U: كيفية العثور على الثروة والنجاح من خلال تطوير مهارات الشركات الحاجة الفعلية. متابعته على تويتر نيكولاسويمان. حل مشكلة بطالة الشباب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المنطقة الحضرية النموذجية في الشرق الأوسط تنبض بطريقة رائعة. المرأة تسير في الشوارع في مجموعات صغيرة، والدردشة مع بعضها البعض والنظر في نوافذ المحل. الرجال العجاف ضد الجدران، والجلوس خارج المباني أو المشي الذراع في الذراع، ويضحك ودعوة للمارة. أحيانا المحادثة سلمية. في بعض الأحيان هو بويستيروس. ولكن بغض النظر عن ما، وهذا هو ما يبدو المنزل مثل لنا: المجتمع والنشاط والحيوية. مثل أي مجتمع، هناك تحديات. انظروا وأعتقد أن الكثير من الناس الذين تمر هم الشباب 60 من السكان تحت سن 25 وهم خارج الشارع في منتصف النهار لأنه لا يوجد شيء آخر بالنسبة لهم القيام به. وقد أكملوا تعليمهم. وقد تلقى البعض حتى درجات متقدمة. ومن بين هؤلاء الشبان الذين تقل أعمارهم عن 25 عاما، هناك واحد مذهل من كل أربعة أشخاص عاطل عن العمل. وفي بعض بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، يبلغ معدل بطالة الشباب 40 شخصا. هؤلاء الشباب متحمسون للعثور على عمل مجزي ولكنهم يجدون أنفسهم في سوق عمل تنافسية بشكل لا يصدق حيث يفتقرون إلى المهارات الأساسية التي سيتم توظيفها لبعض الوظائف، ومما يؤسف له، والروابط الشخصية أو الأسرية التي سيتم تعيينها للآخرين. بصفتي الرئيس التنفيذي، أرى هذا النضال من الجانب الآخر أيضا. هناك نضال مستمر لجعل المديرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من عقلية المحببة عندما يتعلق الأمر بالتعيين. وقد استثمرت شركتي في تدريب مدرائنا كيفية تحديد وجذب والاحتفاظ الشباب المؤهلين، بدلا من توظيف أفراد الأسرة أو عائلة من الأصدقاء المقربين. ولكن هذا ليس هو الحال في جميع أنحاء المنطقة، وعدم وجود اتصالات في كثير من الأحيان يشكل عقبة غير معقولة في العمل للشباب الذكية ودوافع. وظائف في مجال الأعمال التجارية هي جزء صغير نسبيا من ما هو متاح في السوق. ولكي نكون صريحين، فإن ذلك هو جزء كبير من القضية. في بلدتي الكويت، أكثر من 90 من القوى العاملة يشغلون وظائف حكومية. هذا صحيح: أكثر من تسعة من كل عشرة موظفين يعملون في القطاع العام. وعلى النقيض من ذلك، فإن 16 في المائة فقط من القوة العاملة في الولايات المتحدة يشغلون وظائف في القطاع العام. وفي الصين، يعمل 10 موظفين فقط في الحكومة مباشرة. إن اعتمادنا المفرط على العمالة في القطاع العام يضع ضغوطا هائلة على بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي تنفق جزءا كبيرا من إيرادات الحكومة على أجور ومرتبات القوى العاملة. وفي الوقت نفسه، فإن العمالة الفلكية المرتفعة في القطاع العام تنطوي على عائق إضافي يؤثر سلبا على نمو القطاع الخاص، مما يفاقم من مشكلة توفير فرص عمل وافرة لعدد متزايد من السكان. ويكافح شباب الشرق األوسط وشمال أفريقيا من أجل رؤية مستقبل في سوق تترافق فيه ثروات هائلة ونمو اقتصادي مع معدالت عالية من البطالة. ومن الصعب أن نفهم كيف يمكن أن تكون قضية البطالة شاقة عندما يبدو، بالنسبة للمراقب العادي، أن الفرص والنمو يجب أن يسيران جنبا إلى جنب. شبابنا يتطلعون لنا للمساعدة في حل هذه المشكلة، التي تنمو أكبر وأكبر كل يوم. ويقول بعض الخبراء إن الحل هو تغيير طريقة تعليم الشباب لإعدادهم بشكل أفضل للمهارات التي يبحث عنها أصحاب العمل. ونعم، ضمان أن الطلاب لديهم الحق في الجمع بين المهارات الناعمة والقدرة على العمل محددة لتلبية احتياجات سوق العمل هو جزء حاسم في معالجة هذه المسألة. ولكن في حين تشير منظمات الشباب وأرباب العمل على حد سواء إلى التدريب على المهارات الناعمة باعتبارها حاسمة للحد من بطالة الشباب، ليس هناك دليل قوي على أن التدريب على المهارات الناعمة وحده يمكن أن يكون له بالفعل تأثير كبير على معدلات البطالة. يقول آخرون إننا يجب أن نربط أرباب العمل بشكل أفضل مع الطلاب الذين يستعدون للدخول إلى القوى العاملة. نعم، يمكن لربط الطلاب وأرباب العمل أن يساعد كلا الجانبين على الحصول على ما يريدونه: المرشحين المؤهلين لمناصب صعبة ومجزية في القوى العاملة. لكن هذه األنواع من البرامج يصعب توسيع نطاقها، ال سيما عندما تظن أنه من خالل بعض التقديرات، فإن أكثر من 100 مليون شاب في دول منطقة الشرق األوسط وشمال أفريقيا سيدخلون القوى العاملة بحلول عام 2020. وفي نهاية المطاف، بغض النظر عن مقدار استعدادنا للشباب من أجل القوى العاملة، أن هذا الإعداد لا معنى له إذا كان المرشحون لكل منصب لا يزال يفوق بكثير المواقف المتاحة. ويعتمد استمرار النمو والازدهار في دول منطقة الشرق األوسط وشمال أفريقيا بدرجة كبيرة على قدرتنا على اجتذاب واستبقاء المواهب التي ال تخسرها في البلدان األخرى التي تكون فيها فرص العمل أكبر أو تكون أفضل لشبابنا. هذا هو المكان الذي أعتقد أن الجزء التالي وربما أهم قطعة من اللغز يأتي في اللعب. ماذا لو، بدلا من البحث عن مستقبل في الوظائف الموجودة بالفعل، تم تشجيع الشباب في منطقة الشرق الأوسط على حد سواء لخلق فرصهم الخاصة ماذا لو استثمرنا بنفس القدر في تعزيز روح المبادرة في خلق الجيل القادم من رجال الأعمال ورجال الأعمال الملهمين والعاطفيين ماذا لو علمنا الشباب بأنهم قادرون على الاستمرار في نجاحهم بأيديهم، في حين أن تدريسهم كيفية النجاح في القوى العاملة، كقادة أعمال ورجال أعمال بعد كل شيء، كما قال مهندس الكمبيوتر لاحظ آلان كايونس، أفضل طريقة للتنبؤ بالمستقبل هو خلقه. النظر في منظمات مثل إنجاز، وهي جزء من جونيور أكيفيمنت في جميع أنحاء العالم. تقوم "إنجاز" ببناء شراكات مع الشركات المحلية والعالمية العاملة في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتقدم التدريب العملي، والتظليل الوظيفي، والإرشاد لآلاف الطلاب المحليين، وذلك بهدف تعليمهم كيفية إيجاد ومتابعة وتحقيق الربح في أعمالهم. ومن خالل تعليم الشباب كيفية أن يصبحوا رواد أعمال، باإلضافة إلى التدريب والتدريب على المهارات الناعمة، تمكن إنجاز من تمكين الملايين من الطلبة في جميع أنحاء منطقة الشرق األوسط وشمال أفريقيا من أن يصبحوا رجال أعمال ورجال أعمال ورجال أعمال من ذوي المهارات المالية. يجب أن يكون حل مشكلة بطالة الشباب جهدا تعاونيا واحدا حيث نتطلع إلى ضبط التعليم من أجل إعداد الطلاب بشكل أفضل للقوى العاملة، حيث نتطلع إلى توسيع نطاق الأعمال التجارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حتى تتوسع الفرص كذلك والأهم من ذلك، حيث نقدم للطلاب والمهارات العملية والتشجيع والبنية التحتية التي تحتاجها لتصبح الجيل القادم من المبدعين عن العمل في المنطقة. الكاتب: عمر قطيبه الغانم، الرئيس التنفيذي لصناعات الغانم، الكويت الرئيس المشارك للمنتدى الاقتصادي العالمي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا القائد العالمي الشاب الخريج مجلس الأعمال العالمي حول التعليم صورة: مدرب (L) يعلم المتدربين في البحرية مركز تدريب النقل ريوترزترينجر مشاركة هذا: